الأربعاء، 28 سبتمبر 2016

**وهل للغائبين** للمبدع حسام على**



وهل للغائبين 
قلوبا تحن أم أنهم تراكوا حنين الكون بين قلوبنا وراحلوا 
هناك حلما فى عيونى أصبح كما البيت المهجور . ستائره 
قاتمة . وأصبحت جدرانه أضعف منما تبدو . و اوشكت أعمدته 
على السقوط . وهناك مقعداا فى قلبى يعلوه الغبار . وهناك 
قصة لم تنتهى تفاصيلها ...................................... بعد 

هناك 3 تعليقات:

  1. الله عليك مبدع قلمك حقا

    ردحذف
    الردود
    1. والله على مرورك الراقى والمميز دايما

      حذف
    2. والله على مرورك الراقى والمميز دايما

      حذف