ادم
عندما يأتيني طيفك يأخذني الى عالم ليس به سواك وانا.....
وعندما أتذكر خيباتك شيئا بداخلي يقول
كم سئمتك آدم
احيانا اتمنى ان اعيش من غيرك
لكنني في الواقع لا استغناء عنك
ولن اشتكي منك الا اليك
ادم
لك اكتب...
حين احببتك احببت كل شيء
وعندما اكرهك لا شيء يعنيني
ادم
اشكو منك وكأنك عدو لي
وأشتاقك وكأنني انت
اناقض نفسي بنفسي
ادم
بماذا اوصفك
بنصفي الذي بحثت عنه
ام بكلي الذي اشتاقه
كيف امدحك
وماذا اقول لك
أأقول بأنني أخاف....كبريائك
غضبك
أنانيتك مزاجك المتقلب
ام أنت......
فأصمت في الحال
آدم
اتذكر الحوار بيني وبينك وعنوانه يا انت؟
كم تمنيت وقتها أن تواجه حروفي ولكن
احذرك
بالا تغضب........
آدم
لك كتبت
بقلمي ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق